أعلنت شرطة الإكوادور أن جثة زعيم عصابة شهير ، اختفت من مثواها في مقبرة بكولومبيا حيث عثر عليه مقتولا في مايو، ولم يطالب أحد بجثته.
القبض على مجموعة من المقيمين متلبسين بتهم بينها نصب واحتيال
الأرصاد الجوية يطلق تحذيرات عاجلة للسكان من أمطار رعدية وغزيرة خلال الساعات القادمة
إجراءات صارمة.. حملة أمنية كبرى للقبض على الوافدين المخالفين وترحيلهم فوراً
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير القصب وتكشف عن سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
عشبة جبارة متوفرة في كل منزل تساعد في خفض السكر وتعزيز المناعة ودعم صحة العظام
وتم وضع رفات جونيور رولدان في قبو جداري في بلدة إنفيجادو الكولومبية، وكان الرجل الثاني في عصابة "لوس تشونيروس"، وهي عصابة سجنية كانت ترهب الإكوادور.
وكان قد فر إلى كولومبيا بعد أن نجا من محاولتين سابقتين لاغتياله في الإكوادور. وعثر على جثته مصابة بطلقات نارية في الرأس في منطقة حرجية في 6 مايو.
وتشتبه الشرطة في أنه قتل على يد حارسه الشخصي الذي أراد سرقة المبلغ الكبير من النقود الذي أخذه زعيم العصابة معه عندما هرب، لكن لم يتم إلقاء القبض على أي شخص فيما يتعلق بقتله.
وفي يوم الثلاثاء، عثر العمال على بوابة المقبرة مفتوحة، وعندما فتشوا الأرض لاحظوا أن أحد القبر كان فارغا. وأكد المسؤولون في وقت لاحق أن القبو المعني كان يحتوي على جثة جونيور رولدان.
وقالت الشرطة لوسائل الإعلام المحلية إن عددا من الرجال اقتحموا المقبرة خلال الليل وأخذوا الجثة.
وبعد أن تم سجن العديد من أعضائها، أصبحت عصابة "لوس تشونيروس" واحدة من أقوى عصابات السجون في الإكوادور، حيث سيطرت على العديد من جوانب الحياة داخل سجون البلاد، كما قامت بتوجيه العمليات الإجرامية من خلف القضبان.
ويعتقد أن العصابة كانت وراء بعض من أبشع المعارك في السجون في الإكوادور، والتي قتل فيها عشرات السجناء وقطعت رؤوسهم في بعض الأحيان.