قال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، إن حجم كارثة انهيار سدين وعدد من الجسور جراء الإعصار في ليبيا، لا يزال مجهولا.
وأضاف غريفيث: "أعتقد أن المشكلة بالنسبة إلينا هي في تنسيق جهودنا مع الحكومة ومع السلطات الأخرى في شرق البلاد، ثم اكتشاف حجم الكارثة". مشيرا إلى أنه لم يتم التوصل إلى ذلك بعد. وأوضح أن "مستوى الحاجات وعدد القتلى لا يزال مجهولا".
القبض على مجموعة من المقيمين متلبسين بتهم بينها نصب واحتيال
الأرصاد الجوية يطلق تحذيرات عاجلة للسكان من أمطار رعدية وغزيرة خلال الساعات القادمة
إجراءات صارمة.. حملة أمنية كبرى للقبض على الوافدين المخالفين وترحيلهم فوراً
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير القصب وتكشف عن سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
عشبة جبارة متوفرة في كل منزل تساعد في خفض السكر وتعزيز المناعة ودعم صحة العظام
يذكر أن الإعصار المتوسطي "دانيال" اجتاح يوم الأحد الماضي عدة مناطق شرقي ليبيا، أبرزها مدن بنغازي والبيضاء والمرج بالإضافة إلى سوسة ودرنة، وتسبب بمقتل 6000 شخص مع آلاف المفقودين أغلبهم في درنة، في حصيلة غير نهائية.
وأعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من 36 ألف شخص نزحوا بسبب الفيضانات في ليبيا، وأن ما لا يقل عن 30 ألف شخص نزحوا في درنة، و3 آلاف شخص في البيضاء، وألف شخص في المخيلي، و2085 شخصا ما زالوا نازحين في بنغازي.
وقدر الاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر عدد المفقودين بعشرة آلاف.